للباطل جولات وصولات ولكن العاقبة هي للمتقين
إذا تدبرنا القرآن الكريم، وتلونا آياته بفهم وإتقان، توصلنا إلى أن القرآن الكريم، هذا الكتاب الخالد، العزيز، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل العزيز الحكيم، وجدناه يسجل لنا أحوال الأمم السابقة كلها، من انتصارات، وهزائم، ويوضح ببيان لا غموض فيه أن الباطل له جولات وصولات، ولكن العاقبة هي للمتقين