الأزمة هي أزمة الأخلاق
اذا قرأنا تاريخ الأمم وكذلك لو قرأنا تاريخ أمتنا الأسلامية وتدبرنا في التجارب التي مرت بها هذه الامم وامتنا الاسلامية، لوصلنا الى حتمية قاطعة واضحة بل ظاهرة ان كل المشاكل والهزائم والابتلائات تعود في اهم اسبابها الى الازمة الاخلاقية التي تعيش فيها تلك الامة، فالازمات الاخلاقية بمعناها الشامل التي تشمل الطغيان والسلوكيات غير السوية واللا مستقيمة فانها هي السبب فيما تصيب الامة من هزائم ونكسات
بيان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين عن تطور الأحداث في سوريا
يواصل الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسته، وأمانته العامة، ومجلس أمنائه، وعلمائه متابعته ببالغ القلق تطور الأحداث في سورية، وعدم وجود أي مؤشر عملي للبدء بالاصلاحات الجذرية سوى استبدال بعض الوزراء ليحل محلهم آخرون، وتنصيب حكومة جديدة مكان أخرى، كما أن خطاب الرئيس لم يكن في مستوى تطلعات الشعب السوري، بل كان عبارة عن كلمة توجيهية لأعضاء الحكومة الجديدة
الأزمة هي أزمة الأخلاق
اذا قرأنا تاريخ الأمم وكذلك لو قرأنا تاريخ أمتنا الأسلامية وتدبرنا في التجارب التي مرت بها هذه الامم وامتنا الاسلامية، لوصلنا الى حتمية قاطعة واضحة بل ظاهرة ان كل المشاكل والهزائم والابتلائات تعود في اهم اسبابها الى الازمة الاخلاقية التي تعيش فيها تلك الامة، فالازمات الاخلاقية بمعناها الشامل التي تشمل الطغيان والسلوكيات غير السوية واللا مستقيمة فانها هي السبب فيما تصيب الامة من هزائم ونكسات
الأزمة هي أزمة الأخلاق
اذا قرأنا تاريخ الأمم وكذلك لو قرأنا تاريخ أمتنا الأسلامية وتدبرنا في التجارب التي مرت بها هذه الامم وامتنا الاسلامية، لوصلنا الى حتمية قاطعة واضحة بل ظاهرة ان كل المشاكل والهزائم والابتلائات تعود في اهم اسبابها الى الازمة الاخلاقية التي تعيش فيها تلك الامة، فالازمات الاخلاقية بمعناها الشامل التي تشمل الطغيان والسلوكيات غير السوية واللا مستقيمة فانها هي السبب فيما تصيب الامة من هزائم ونكسات