الدفاع عن الأقصى والقدس المحتلة، فريضة شرعية يجب أن تبذل لأجله الأنفس والأموال، والدين محفوظ بحفظ الله لن يناله تحريف المنحرفين والضالين

مقالات
0

أثارت تصريحات أحد أساتذة الأزهر لقناة العاصمة في 16/09/2015م المحسوب على الانقلاب واللاشرعية حول المسجد الأقصى بأن حرمة دم المسلم أعظم من الكعبة، وبالتالي يترك الأقصى والقدس ” ده بتاع ربنا وهو يدافع عنه مش احنا”، كما صرح بأنه لا تجوز أن تكون الحرب باسم الدين، ولا يجوز نصر الدين، ولا النخوة للدين، ثم هاجم حماس و الجهاد ونحوهما من المجاهدين بأنهم يتاجرون باسم الدين، ثم هون من أمر الاحتلال الصهيوني فقال ” إن الرسول (صل الله عليه وسلم) كان يستقبل في صلاته 17 شهرا نحو المسجد الأقصى وهو في قبضة النصارى.