العبودية والتقوى هما المعياران والضمانان لبقاء هذه الأمة

خطب
0

تحدثنا في الخطبة السابقة عن سنن الله تعالى في اختلاف الأكوان والإنسان وكل ما في هذا الكون وقلنا بأن هذا الاختلاف العظيم في الكون كله بسمائه وأرضه وأشجاره وبحتره ونباتاته كل ذلك جمالٌ وتسخير من الله سبحانه وتعالى لنا حتى نستفيد من هذا الثراء العظيم في اختلاف الألوان والأشكال والصور