اخوتي،
فهذا العيد إحياء لعزم سيدنا وقدوتنا إبراهيم عليه السلام في أن يذبح ابنه تنفيذا لرؤياه الحق، وخضعت زوجته، وابنه لامر الله رب العالمين.
وفي ذلك قدوة للكبار والصغار والنساء في التضحية اتنفيذ أوامر الله تعالى، فهل حققنا نحن أيضا هذه القدوة وضحينا فعلا في سبيل ديننا؟ هذا هو السؤال.
أكرر تهنئتي ودعائي ودمتم في رعاية الله

الامين العام
أ.د/ علي محي الدين القره داغي