القره داغي: الأمة الإسلامية ابتليت بعد فتنة الخليفة عثمان بفتن كبرى
النواصب هم فرقة ظهرت في أيام الخوارج والأمويين ، وأن اتهام الروافض للخلفاء الراشدين (أبي بكر، وعمر وعثمان ) وبعض أمهات المؤمنين كعائشة، أو بعض كبار علماء السنة مثل الإمام أحمد .. اتهام باطل لا أساس له، فقد كان علي مستشاراً لدى أبي بكر وعمر، وكانوا يحب بعضهم بعضاً بدليل المصاهرة بينه وبين عمر، وتسمية بعض أبنائه وأحفاده بأسماء الخلفاء الثلاثة.