الروح والنفس والقلب والعقل مواطن التغيير الجذري
إذا نظرنا إلى حالة أمتنا نجد أنها اليوم تمر بمرحلة خطيرة، ووصلت إلى مرحلة أصبحت فيها غير قادرة على تحقيق أي هدف استراتيجي يعود خيرها لمصلحة هذه الأمة، وهذا ما أشار أليه القرآن الكريم حينما قال الله سبحانه وتعالى في خطورة التنازع والتفرق، فرتب عليها هذه الحالة التي نحن نشاهدها اليوم فقال سبحانه (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم )