كلمة الشيخ القره داغي في حفل في تركيا بمناسبة المصالحة بين فتح وحماس

مقالات
0

فبعد أكثر من ستين سنة مضت على احتلال الجزء الأكبر من فلسطين (النكبة الأولى) وحوالي أكثر من أربعين سنة على احتلال الجزء الآخر من فلسطين بما فيه القدس الشريف والضفة، وغزة وسيناء وجولان في ظل الحكومات الدكتاتورية التي رفعت شعار لا صوت يعلو صوت المعركة، وأن على الشعب العربي في جميع دوله أن يقبل الدكتاتورية والفقر والمجاعة في سبيل فلسطين، وقبل الناس كل ذلك، فإذا فلسطين كلها تحتل مضافاً اليها السيناء والجولان، فأفاق الناس من سكرة الذل والاستعباد والاستبداد

مشاركة القره داغي في مؤتمر الوقف بأستنبول ببحث حول وسائل إعمار أعيان الأوقاف

مقالات
0

بدعوة كريمة من رئاسة الشؤون الدينية بتركيا وأمانة الوقف بالكويت، وبنك التنمية الاسلامي بجدة حضر ا.د. علي القره داغي الأمين العام للأتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وشارك ببحث حول “وسائل إعمار الأوقاف القديمة، والحديثة، وهذا ملخص بحثه:

رئيس وزراء تركيا أردوغان يكرم د. القره داغي الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

أخبار
0

استقبل معالي الأستاذ رجب طيب أردوغان رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية التركية أ.د. علي القره داغي الأمين العام للأتحاد العالمي لعلماء المسلمين الأحد 15/5/2011م الساعة الثانية عشرة والربع ظهراً ، ودام الاجتماع حوالي خمسين دقيقة، تم فيها بحث قضايا الأمة ومستجداتها، ودور الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة فضيلة العلامة الامام يوسف القرضاوي حفظه الله فيها.

القره داغي في مؤتمر الوقف بأستنبول: الولاية المطلقة على الوقف دون الرقابة مفسدة مطلقة

أخبار
0

الولاية المطلقة على الوقف دون الرقابة مفسدة مطلقة
الولاية على الوقف يجب أن تكون ولاية اشراف ومراقبة ومتابعة

جاء ذلك في مداخلة للدكتور القره داغي في مؤتمر الوقف الذي عقد  في 13 -15 من الشهر الجاري في استنبول حيث نوقشت مسألة ولاية الدولة على الأوقاف، حيث قال القره داغي: إن الوقف هو المشروع الحضاري لهذه الأمة، وهو الذي ساهم مساهمة كبيرة في بناء حضارة الإسلام، وأنه فعلاً: المؤسسة المدنية، أو يمثل فيما سيمي اليوم: مؤسسات المجتمع المدني. وكان الوقف فعلاً عملاً شعبياً بالاضافة الى مساهمة الخلفاء والأمراء والسلاطين فيه، ولم يكن له تبعية للدولة إلا من خلال إشراف القضاء للضبط والربط، والرقابة والمتابعة، حيث ان ذلك أيضاً مطلوب خوفا من قيام النظار ومثولي الأوقاف بتصرفات غير صحيحة.

القره داغي في مؤتمر الوقف بأستنبول: الولاية المطلقة على الوقف دون الرقابة مفسدة مطلقة

أخبار
0

الولاية المطلقة على الوقف دون الرقابة مفسدة مطلقة

الولاية على الوقف يجب أن تكون ولاية اشراف ومراقبة ومتابعة
جاء
ذلك في مداخلة للدكتور القره داغي في مؤتمر الوقف الذي عقد  في 13 -15 من
الشهر الجاري في استنبول حيث نوقشت مسألة ولاية الدولة على الأوقاف، حيث
قال القره داغي: إن الوقف هو المشروع الحضاري لهذه الأمة، وهو الذي ساهم
مساهمة كبيرة في بناء حضارة الإسلام، وأنه فعلاً: المؤسسة المدنية، أو
يمثل فيما سيمي اليوم: مؤسسات المجتمع المدني. وكان الوقف فعلاً عملاً
شعبياً بالاضافة الى مساهمة الخلفاء والأمراء والسلاطين فيه، ولم يكن له
تبعية للدولة إلا من خلال إشراف القضاء للضبط والربط، والرقابة والمتابعة،
حيث ان ذلك أيضاً مطلوب خوفا من قيام النظار ومثولي الأوقاف بتصرفات غير
صحيحة.

كلمة ا.د. علي محي الدين القره داغي في نعي الشيخ فيصل مولوي يرحمه الله

مقالات
0

بقلوب خاشعة لله تعالى راضية بقضاء الله تعالى وقدره، مؤمنة بأن الموت حق (كل نفس ذائقة الموت) ونفوس مفعمة بالحزن والأسى أتشرف بأن ألقي أمامكم كلمة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، نيابة عن رئيسه العلامة يوسف القرضاوي، ونوابه، ومجلس أمنائه، وأمانته العامة، كما يشرفني أيضاً أن أنوب في هذه المناسبة عن المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، حاملاً عزاء علماء الأمة الى فقيد الأمة، وفقيهها، المجاهد الكبير الشيخ فيصل مولوي

بيان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بشأن الأحداث الطائفية في مصر

مقالات
0

فقد هال الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وآلمه ما حدث في مصر بين بعض الإخوة الإسلاميين، وبعض إخواننا المسيحيين مما ترتب عليه بعض القتلى و الجرحى…
   ومع أن الاتحاد على يقين بأن هذه الحادثة لن تؤثر على المسيرة المباركة التي رسمتها الثورة الشبابية، ولا على أهدافها، وغاياتها النبيلة فإن الاتحاد من منطلق حرصه الشديد على هذه الثورة المباركة وأهدافها النبيلة وغاياتها العظيمة يوجه الى مصر شعباً وثورة وحكومة ما يلي:

نعى الاتحاد : العلامة الشيخ فيصل مولوي إلى العالم الإسلامي

مقالات
0

بقلوب مؤمنة بقضاء الله تعالى وقدره ، ومفعمة بأن ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ) تلقى الاتحاد ببالغ الأسى والحزن نبأ وفاة العلامة المجاهد الداعية الفقيه الشيخ فيصل مولوي ، العضو المؤسس للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وعضو مجلس أمنائه ومكتبه التنفيذي ، وأمير الجماعة الإسلامية بلبنان ، يرحمه الله تعالى رحمة واسعة ، ويحشره مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً .