القرة داغي: القرآن الكريم جعل الظلم والطغيان من أهم أسباب الهلاك
قد بيَّن الرسول صلى الله عليه وسلم علاقة المعاصي بزوال النعم، ونزول المصائب فقال:” يا معشر المهاجرين خصال خمس إذا ابتليتم بهن، وأعوذ بالله أن تدركوهن، لم تظهر الفاحشة في قوم قط، حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون، والأوجاع التي مضت في أسلافهم الذين مضوا، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أُخِذوا بالسنين وشدة المُؤْنة، وجَوْر السلطان عليهم
القرة داغي: المؤمنين الموحدين “غير المشركين” غير مخلدين في النار
إشكالية معنى الحديث
وقد استشكل معنى الحديث في عدة جوانب منها:
1 ـ أن ما عليه الرسول صلى الله عليه وسلم كما في بعض روايات الحديث يشمل جميع الأركان والفرائض والواجبات، والسنن والمستحبات، ففي ضوء ذلك فإن الشخص الذي يكتفي بالفرائض فقط دون السنن والمستحبات هل يدخل في الفرقة الهالكة أو في النار؟
القره داغي: من يبغض آل البيت ليس من أهل السنة ولا من المسلمين الحقيقيين
الفرقة الناجية
هذا المصطلح استنبطه علماء الحديث من حديث مشهور على الألسنة، روي بعدة روايات مختصرة ومطولة، ولكن الشاهد على مسألة الفرقة الناجية هي الرواية المطولة التي رواها ابن ماجه، والحاكم بأسانيد ضعيفة، أو مختلف فيها، ولفظ ابن ماجه عن عوف بن مالك قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، فواحدة في الجنة، وسبعون في النار
القره داغي: القرآن الكريم جعل الظلم والطغيان من أهم أسباب الهلاك
قد بيَّن الرسول صلى الله عليه وسلم علاقة المعاصي بزوال النعم، ونزول المصائب فقال:” يا معشر المهاجرين خصال خمس إذا ابتليتم بهن، وأعوذ بالله أن تدركوهن، لم تظهر الفاحشة في قوم قط، حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون، والأوجاع التي مضت في أسلافهم الذين مضوا، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أُخِذوا بالسنين وشدة المُؤْنة، وجَوْر السلطان عليهم
القره داغي: المذاهب الفقهية في دائرة الاجتهادات القابلة للخطأ والصواب
المذاهب الفقهية
إن المذاهب الفقهية المعتمِدة على الكتاب والسنة، وعلى الأدلة التبعية لهما، مهما اختلفت آراؤها الفقهية فهي في دائرة القبول والاجتهادات القابلة للخطأ والصواب.