للجواب عن هذا السؤال يقول علماؤنا :
انه لاتغني الضريبة عن الزكاة لاختلاف كل منهما في المصرف والنية وغيرهما وما وجد تناقض في أحوال المسلمين فليس المسؤول عنه الإسلام ، وإنما الاستعمار هو الذي صنع ذلك وقد صرح فقهاؤنا وحديثا بان المكوس لاتغني عن الزكاة ولا تحسب منها مثل ابن حجر الهيثمي وابن عابدين والشيخ عليش ، والسيد رشيد والشيخ شلتوت والشيخ أبي زهرة والقرضاوي وغيرهم ، ولكن الأموال التي تؤخذ كضرائب تحسم من الموجودات الزكوية ..