نص كلمة فضيلة الامين في مؤتمر العلماء المسلمين في تركيا لنصرة الشعب السوري
وسط صمت دولي ازاء ما يجري من عمليات قتل واعتقالات واغتيالات للشعب السوري ، انعقد في مدينة اسطنبول صباح الامس الثلاثاء المصادف 12/7/2011 مؤتمر علماء المسلمين من اجل نصرة الشعب السوري ، وألقى فضيلة الامين العام الدكتور على القره داغي كلمة وهذه نصها:
القره داغي :الثورات الشعبية الحالية صحوة مباركة فجرها الظلم والطغيان الذي بلغ اقصى حالاته
وسط
صمت دولي ازاء ما يجري من عمليات قتل واعتقالات واغتيالات للشعب السوري ،
انعقد في مدينة اسطنبول صباح الامس الثلاثاء المصادف 12/7/2011 مؤتمر
علماء المسلمين من اجل نصرة الشعب السوري ، وشهد المؤتمر حضورا واسعا
وكبيرا للشخصيات الاسلامية والعالمية والمعارضة في سوريا منهم فضيلة
الدكتور علي محي الدين القرداغي الامين العام للأتحاد العالمي لعلماء
المسلمين .
القره داغي: الأزمة المالية عززت أداء البنوك الإسلامية.. والاهتمام العالمي يؤكد تفوقها على “التقليدية”
أوضحت دراسة تأصيلية بعنوان “الموجز في الصيرفة الإسلامية وعمليات التمويل والاستثمار الإسلامي وأخلاقيات العمل المالي الإسلامي ” للاستاذ الدكتور علي محيى الدين القره داغي، أن البنوك الإسلامية أثبتت تفوقها العالمي بالمقارنة مع البنوك التقليدية، وقدمت الدراسة عددا من الدلائل التى تؤيد وجهة نظرها.
مستنكراً الحملات على المسلمين في جنوب السودان …. القره داغي: تكوين جيل صالح يبدأ بالعناية بالأطفال
أكد الشيخ د.علي محيي الدين القره داغي الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أن العناية بالأطفال عناية بالأجيال اللاحقة، وبساهم في تكوين القيادة الحقيقية لهذه الأمة، وإعداد جيل صالح.
ووصف ما يحدث في سوريا بأنه جرائم بكل ما تعنيه هذه الكلمة، مشيراً إلى أن ما تنشره وسائل الإعلام لا يمثل %10 من الذي يحدث هناك.
واستنكر في خطبة الجمعة التي ألقاها أمس بجامعة عائشة بفريق كليب الحملات على المسلمين في جنوب السودان.
وركز الشيخ القره داغي في الخطبة على قضية التربية وشدد على ضرورة الاهتمام بالأطفال وحسن تربيتهم وحكى تجربة لقمان الحكيم وما روي عنها في القرآن الكريم من دروس وعبر.. وعلق على أحوال الأمة وما يجري في كل من اليمن وليبيا وسوريا.
أمسية رائعة بمناسبة اختتام دورة الصيرفة الاسلامية بمعهد العلوم الشرعية تخللتها قصائد شعرية
اختتمت دورة الصيرفة الاسلامية بمعهد العلوم الشرعية في يوم الجمعة 22 رجب 1432هـ الموافق 23/6/2011م حيث افتتحت الامسية بتلاوة من القرآن الكريم، ثم ألقى فضيلة العالم الشاب الدكتور كهلان بن نيهان الخروصي مساعد المفتي لعام للسلطنة حفظه الله شكر فيها أ.د. علي القره داغي شكرا جميلاً وأثنى عليه ثناءً عاطراً، ووصف الدورة بأنها أنجح دورة على هذا المستوى كما شكر الحاضرين على حسن الحضور وحسن الاداء.
اتحاد علماء المسلمين يناشد هولندا للحفاظ على هوية الاقليات الدينية في منتجات الحلال
ناشد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هولندا برلماناً وشعباً وحكومةً، وبقية الحكومات للحفاظ على هوية الأقليات الدينية من المسلمين وغيرهم في الذبح ومنتجات الحلال، وهذا نص البيان:
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يندد باعتقال “شيخ الأقصى” في بريطانيا
اصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بيانا، تناول آخر
المستجدات في العالمين العربي والاسلامي، حيث اكد في بيانه على مركزية القضية
الفلسطينية في خضم ربيع الثورات العربية المباركة، وناشد العالم العربي والاسلامي
والمنظمات الدولية لحماية القدس، وطالب بفك الحصار عن غزة الصامدة وندد بشدة توقيف
شيخ الأقصى الشيخ رائد صلاح من قبل السلطات البريطانية …
القره داغي: المشتقات كشفت اختلال الفكر الرأسمالي
تحدث الدكتور علي القره داغي ضمن مداخلات النقاشات الخاصة بجلسة العمل الأولى لندوة البركة الثلاتين حول المشتقات.
وأشار إلى أن الحديث عن المشتقات ليس حديثا عن عرض عادي من أعراض الازمة الاقتصادية العالمية، واصفا إياه بأنه عرض على درجة كبيرة من الأهمية، فهو يتعلق بنتائج الفكر الرأسمالي القائم على جانبين: الأول : تضخيم الارباح، والثاني: الاعتماد على الائتمان على حساب الاقتصاد الحقيقي.
قراءة في أحداث القدس خلال شهر أيار/ مايو 2011
بدا أن وتيرة الاعتداءات على المسجد الأقصى خلال شهر أيار/ مايو الماضي قد انخفضت مقارنة بشهر نيسان/ أبريل الذي سبقه، والذي تخللته الاحتفالات اليهودية بعيد الفصح، والتي رافقتها مجموعة من الاقتحامات للمسجد من قبل المتطرفين اليهود.
القـره داغـي يدعـو لدعـم مصـر وتونـس
دعا فضيلة الشيخ د. علي محيي الدين القره داغي إلى نصرة المسلمين للثورات العربية القائمة، مطالبًا المسلمين جميعًا بنصرتها واعتبر ذلك مسؤولية أمام الله تعالى، وقال إن هذه الثورات مقدمة لسير الأمة في الطريق الصحيح وفي أن يكونوا عبادًا لله يتمتعون بالحرية وربط بين تلك الرؤية وشروط تمكين الأمة الإسلامية في الأرض، مشيرًا إلى أن هذا الاتجاه للحرية سير في الاتجاه الصحيح للوصول بالأمة إلى شاطئ الأمان. وقال في خطبة الجمعة: إذا نظرنا إلى الحضارات السابقة، والتجارب السابقة، وكذلك إلى النصوص الشرعية، لوجدنا أن الحضارات القوية العظيمة، لايمكن أن تبنى بالجهود العادية، وإنما تحتاج إلى جهود متميزة، والى إرادة قوية، وإلى تماسك قوي بين أفراد تلك الأمة، هكذا كانت الحضارات السابقة، كل حضارة حسب نوعيتها، ولذلك رأينا أن الحضارة الإسلامية استطاعت أن تقفز خلال 150 سنة، قفزة رائدة رائعة.