الاتحاد يندد بالقصف الوحشي على حلب

مقالات
0

يندد بالعدوان الإجرامي الظالم من بشار الأسد وأعوانه الروس ضد الأبرياء في حلب، ويطالب الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية والحكومات الإسلامية القيام بدورهم في إنقاذ الشعب السوري من قبضة الأسد وداعميه إقليمياً ودولياً، ويدعو الأمة الإسلامية لنصرة السوريين بكل الوسائل المشروعة، ويحمل المجتمع الدولي المسؤولية عن دماء الأبرياء في سوريا بالصمت غير المبرر.

القره داغي: الإحساس بالمسؤولية أساس التطور والحضارة

مقالات
0

دعا فضيلة الشيخ د. علي محيي الدين القره داغي الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين قادة دول العالم الإسلامي {57} دولة، في مؤتمر القمة الإسلامي في إسطنبول والذين يمثلون ملياراً ثلاثمائة مسلم إلى مراعاة حقوق الأمة في الحياة، وخدمة مجتمعاتهم، وأن يعملوا على إعادة الحقوق فيما بينهم على منهج الله -تعالى- ورسوله صلى الله عليه وسلم.

القره داغي يوجه رسالة لقادة العرب: دافعوا عن المستضعفين في سوريا

مقالات
0

علق، د. علي القره داغي، ‏‏الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، على المجازر والحرائق بسوريا، بتغريدة نشرها عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” قال فيها: “ألا تحرك آلاف الصور مشاعر صناع القرار في بلاد العرب والمسلمين ليهبوا هبة واحدة للدفاع عن المستضعفين في سوريا”؟!.

القره داغي ينشر صورا لأماكن في حلب قبل وبعد القصف الأسدي

مقالات
0

استنكر الدكتور علي محيي الدين القره داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي
لعلماء المسلمين، الهجمات الوحشية التي تشنها قوات النظام السوري على مدينة
حلب، في ظل الغارات المكثفة من الطيران النظامي والروسي، الذي استعمل
صواريخ فراغية، حيث شهدت المدينة وأريافها غارات وحشية، خاصة أحياء المدينة
الخاضعة للمعارضةا

علي القره داغي: دموع السوريين ستكون لعنة على من خذلهم (حكاماً ومحكومين)

مقالات
0

أقسم الدكتور علي القره داغي -لأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين – قائلا: “والله الذي لا إله إلا هو إن دموع ودماء أطفالنا ونسائنا وشيوخنا في سوريا ستكون لعنة على كل من استطاع نصرتهم وخذلهم حكاماً ومحكومين”.

القره داغي: الإرهاب وضرب الأبرياء إساءة مقصودة للإسلام

مقالات
0

أكد فضيلة د. علي محيي الدين القره داغي الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أن أخلاق الدين الإسلامي لا تسمح بما جرى في مطار بلجيكا. وقال ان هذه الأفعال تساعد اليمينيين المتطرفين بالصعود إلى الحكم في هذه الدول وهم الذين يدعون إلى إخراج المسلمين من هذه البلاد علما أن الإسلام وصل هناك ليس من خلال فاتحين وإنما بجهود من وصلوا هناك بسبب مشكلة في بلادهم أو الاكتساب والارتزاق أو بسبب التعلم.