القره داغي في كلمة له إلى مؤتمر القدس السنوي بالأردن: أهل القدس يسطرون التاريخ بدمائهم، ولكن بكاءنا إذا لم يصحبه العمل الجاد والتخطيط فلا قيمة له

غير مصنف
0

الدفاع عن القدس والمساهمة بالمال والنفس والعلم والفكر هو شرف لنا قبل ان نعتبره فرضا علينا
إلى أهل فلسطين: دماؤكم لن تذهب سدى فهي تشهد لكم عند الله، وتروى بها أرضكم التي تنجب الأبطال
إلى المحتلين: ما أقدمتم عليه من الجرائم ضد الإنسانية يندى لها جبينكم لن تستمر كثيراً وأن فسادكم لن يتركه الله تعالى

التقوى

خطب
0

أيها الإخوة المؤمنون
أكرم الله تعالى هذه الأمة في هذا الشهر الكريم بفضائل لا اعد ولا تحصى، وقد بين الله تعالى ذلك في آيات الصيام التي ذكرها في سورة البقرة، { وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} ، تشكرون الله تعالى أن هداكم إلى التوحيد المطلق والحق، وتشكرونه أن وفقكم لأداء العبادات والشعائر على أتم وجه وأكمله، وتشكرونه بقلوبكم بحيث تصبح القلوب عامرة بذكر الله تعالى، منشغلة به عمن سواه، وبحيث تكون ألسنتكم رطبةً بذكر الله تعالى، وتمنح جوارحكم الخير وتعمله مع الفقراء والمساكين حتى يتشارك المجتمع الإسلامي كله في فرحتي الإفطار والعيد.

للزكاة دور في تحقيق التنمية والقضاء على الفقر

مقالات
0

منهج الإسلام بإيجاز في تحقيق التنمية، والقضاء على الفقر والبطالة ودور الزكاة فيه
التعريف بالتنمية، والفقر والبطالة :
1- التنمية :
التنمية لغة ، مصدر نمَّى الشيءَ ، أو الحديثَ تنمية : أنماه ، وأصله من نما الشيء نماءً ونمواً : زاد وكثر ، يقال : نما الزرع ، ونما المال ، أي زاد وكثر .

(7) الأحكام الشرعية لاتؤخذ من الرؤى (كتاب سيدنا يوسف عليه السلام قدوة للمسلمين في غير ديارهم)

مقالات
0

إن رؤيا الأنبياء حق، وما عداها فهي إما مبشرات أو منذرات، وإما أضغاث أحلام، وأحاديث نفس، وأن جميع الرؤى من غير الأنبياء، حتى رؤية المسلمِ الرسولَ صلى الله عليه وسلم في المنام ليست دليلاً شرعياً، لإثبات أحكام شرعية جديدة، من إيجاب، وندب، وتحريم وكراهة، وصحة وبطلان؛ لأن الأحكام الشرعية تؤخذ من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، في حياته ومن بقية الأدلة المعتبرة، ولا تؤخذ من الرؤى،

3.375 تريليون دولار قيمة زكاة العالم … لو جُمعت

مقالات
0

تشير الدراسات والاحصائيات إلى أن حجم الأموال السائلة (النقود ونحوها) يصل إلى 80,9 تريليون دولار ، وأن حجم بقية الأموال من المشتقات المالية والمعادن والمصانع ، والبترول والغاز والصناعات المدنية والحربية ونحوها يصل إلى 1,200,000,000,000,000 كادريليون (أي مليار تريليون و200 مليار دولار)، وحجم أموال البورصات العالمية في حدود 70 تريليون دولار ، فالمجموع في حدود مليار تريليون و350 تريليون دولار أمريكي، ونسبة الزكاة 2,5%، تكون النتيجة 3,375,000,000,000 أي ثلاثة تريليونات و370 مليار دولار على مستوى العالم .

(6) سورة يوسف تدل على ثبوت الرؤى والاعتداد بها (كتاب سيدنا يوسف عليه السلام قدوة للمسلمين في غير ديارهم)

مقالات
0

الثاني عشر: مركزية الرؤية في القصة:
تبدأ القصة برؤيا يوسف، وتدور معظم فصولها حولها، فقد بدأت السورة في آيتها الرابعة بقوله تعالى: ( إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ حيث فسرها له سيدنا يعقوب، ثم جاء تأويلها في الآية ( 100 )

الأخوة الإسلامية تفوق الدم والنسب

مقالات
0

الحِكَم في أسس فرض الزكاة:
أ – أساس التكليف ، والعبودية والخضوع والاستسلام لله رب العالمين ، وتعمير الكون على ضوء منهج الله تعالى، وأن الإنسان لم يخلق إلا لعبادة الله تعالى ( بمعناها الشامل ) حيث تقتضي هذه العبودية الاستجابة لأوامر الله تعالى والانتهاء عن نواهيه، فكان فرض الزكاة نابعاً من حقوق وواجبات هذه العبودية، ومنبثقاً من مبدأ الاستسلام لله رب العالمين تطبيقاً لمعنى الإسلام،

(5) الغاية من نزول القرآن الكريم هو التعقل والتدبر والتبصر (كتاب سيدنا يوسف عليه السلام قدوة للمسلمين في غير ديارهم)

مقالات
0

ثامناً: البدء بـ (الر) لبيان الإعجاز:
أن السورة بدأت بالحديث عن القرآن الكريم من خلال حروفها الهجائية ( الر ) حيث لا نجد سورة تبدأ بها إلا وسيتلوها الحديث عن الكتاب، كما في هذه السورة (الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ)، فكأن الله تعالى يقول: إن هذا الكتاب المعجز مكون من الحروف الهجائية نفسها التي تتكون منها اللغة العربية، ومع ذلك لا أحد يستطيع أن يأتي بمثله، أو حتى بسورة واحدة منه.

معادلات دقيقة ومعجزات وحكم عظيمة بالزكاة

مقالات
0

الأموال التي تجب فيها الزكاة (وعاء الزكاة:
إن النصوص القرآنية في هذا المجال معجزة أيضاً ، من عدة جوانب ، منها :
1- المرونة ، حيث أطلق لفظ الأموال التي تجب فيها الزكاة ، أو عممها، وبيّن الرسول صلى الله عليه وسلم كيفية أداء الزكاة حسب الأموال المتوافرة في عصره.
وفي ذلك حكم كثيرة ، بل إعجاز من الوجوه الآتية :