التعويض عن الضرر المعنوي

وقت نشوء الحق في التعويض :   اختلف الفقهاء في وقت نشوء الحق في التعويض ، فذهب جماعة على رأسهم أكمل القراءة »

  لتقدير التعويض عن الضرر من حيث المبدأ اتفقت التشريعات الحديثة على ثلاثة مصادر هي :  القانون ، والقضاء ، أكمل القراءة »

 وقد أخذ القانون الأردني المستمد من الفقه الإسلامي بتعويض الضرر المعنوي فتناول أحكامه في المادة 268 إلى المادة 272 نذكرها أكمل القراءة »

الضرر المعنوي غير المصحوب بضرر مادي :   يكمن الضرر المعنوي الذي لم يصاحبه ضرر مادي في الاعتداء على العاطفة أكمل القراءة »

    إذا صحب الضرر المعنوي ضرر مادي فإن القضاء الإداري في عصرنا الحاضر يجعل في حسبانه مراعاة الضرر المعنوي أكمل القراءة »

  لم يكن القانون الروماني يعرف التعويض عن الضرر المعنوي إلاّ عندما تقدمت الحضارة الرومانية ، حيث مهمة القاضي ترمي أكمل القراءة »

  ذكرنا أن معظم القانونيين يذكرون الأنواع الثلاثة (التعويض العيني ، والنقدي ، وغير النقدي) وأن الفقه الإسلامي قد استعمل أكمل القراءة »

تمهيد :   ليس بالضرورة أن يتفق منهج الفقه الإسلامي مع مناهج النظم والقوانين الأخرى ، ولذلك لأن لكل فقه أكمل القراءة »

  يظهر لأول وهلة أن التعويض لا يكون إلاّ بالمال وحينئذٍ قد يكون بمثله ، أو بقيمته حسب قاعدة المثلي أكمل القراءة »

التعريف بالتعويض عن الضرر المعنوي : التعويض لغة : مصدر باب عوّض ـ بتشديد  الواوـ وأصله من عاضه بكذا ، أكمل القراءة »