التنمية والفساد في ظل مقاصد الشريعة
إن أمامنا تجارب عظيمة قديمة وجديدة، منها:
أ- خطة سيدنا يوسف عليه السلام التي أدت إلى إنقاذ الشعب المصري.
فتوى صلاة العيد في زمن كورونا
كثرت الأسئلة حول كيفية صلاة العيد في البلاد التي لا زالت المساجد فيها معطلة بسبب الخوف من تفشي جائحة كورونا.
القرض من البنوك في أوروبا
التعاون بين أصحاب الأموال المسلمين، فيعطي بعضهم البعض القروض الحسنة، أو التمويلات الشرعية بربح منخفض، فهذا هو ما ندعو إليه المسلمين أصحاب الأموال أن يتكافلوا ويتضامنوا ويتعاونوا
فتوى مفصلة حول أحكام الميت بكورونا
هل يجوز ترك غسل الميت وتيممه لخوف من عدوى كورونا، حيث يؤكد الأطباء إمكانية انتقال فيروس كورونا إلى الغاسل حتى مع الأخذ بالاحتياطات، بل إن بعضهم قال: إن الأطباء على الرغم من احتياطاتهم الهائلة قد أصيب عدد كبير منهم بهذا الفيروس، وبعضهم ماتوا؟
تعجيل الزكاة في زمن كورونا
أن الصحيح الراجح هو جواز تعجيل الزكاة لعام أو عامين حسب حاجة الفقراء عن جميع الأموال الحولية التي بلغت النصاب من الذهب والفضيلة والنقود والأنعام (المواشي) وعروض التجارة ونحوها .
صلاة الجنازة بتخصيص يوم الجمعة
وأما إقامة صلاة الغائب بنية الصلاة على من لم يصل عليه من أموات المسلمين فمشروعة أيضاً بشرط عدم تخصصها بزمن محدد فقط، مثل يوم الجمعة، لأن هذا التحديد غير مشروع، وليس عليه دليل، فلو قال إمام المسجد، أو شخص آخر: تعالوا نصلِّ صلاة الغائب على موتى المسلمين ممن لم يصلّ عليهم في هذه الجائحة (كورونا مثلاً) فهذا مشروع، ويثابون على ذلك بإذن الله تعالى.
فتوى الاعتكاف في البيت في زمن كورونا
ظهر لنا ما يأتي:
أولاً: جواز اعتكاف المرأة في مسجد بيتها، واحتساب أجر الاعتكاف لها بإذن الله تعالى، وبخاصة في ظل عدم فتح المساجد والجوامع للمعتكفين.
مبادرة العمرة وصرف نفقاتها
في ظل عدم القدرة على أداء العمرة في الشهر الفضيل:
أدعو كل من أراد العمرة أن ينويها ويدفع قيمتها في تفريج الكربات، وسدّ الحاجيات، ودفع الديون، وإعفاف الشباب، فيكون له ثواب أعظم بإذن الله تعالى اقتداء بالسلف الصالح.
فضيحة كبرى للدول الرأسمالية في ظل كوفيد 19
كشف { كورونا، كفيد 19} عورات الدول المتقدمة اقتصادياً وتقنياً وعسكرياً في المجال الصحي، حيث تبين أنها لا تتوافر الأجهزة الكافية لعدة آلاف من مرضى الكورونا
رسالة إلى المصارف الإسلامية
رفض التعامل مع العقود الصورية، مثل التورق المنظم، بل التورق المصرفي.
إصلاح العقود والمنتجات للتوافر فيها الشروط المطلوبة شرعاً، فكنا سابقاً ننتقد المرابحة، واليوم نرحب بها حسب الخطوات التي كانت تسير عليها المصارف الإسلامية.
التعاون على إنشاء مركز بحث وكليات، بل جامعات متخصصة تقوم بدراسة هذه العقود والمنتجات بصورة فقهية واقتصادية وقانونية من خلال التحليل والاختيار.